أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محاولة لفهم وحشية الليبيين! / محمد عبد المجيد - أرشيف التعليقات - اضافة - رشيد الكيلاني










اضافة - رشيد الكيلاني

- اضافة
العدد: 291149
رشيد الكيلاني 2011 / 10 / 27 - 15:52
التحكم: الحوار المتمدن

السيد الكاتب اوافق تماما على كل ما ذكرت ولكن هناك نقطة هامة للغاية لم تذكر وهو ان الثوار الليبيين وجدوا في اجهزة الهاتف المحمول لكتائب القذافي المتواجدين بسرت تسجيلات فيديو لحوادث اغتصاب لحرائر مصراتة بالله عليكم كيف لهؤلاء الذين اغتصبت بناتهم وزوجاتهم وخواتهم وامهاتهم ان يتمالكوا اعصابهم علما انهم ليسوا جنود نظاميين بل مدنين حملوا السلاح وانا سمعت احدهم يقول نتسامح في كل شيئ الاموال الممتلكات وحتى الدم ولكن مسألة الشرف والعرض لا وتحياتي للسيد كاتب المقال المحترم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محاولة لفهم وحشية الليبيين! / محمد عبد المجيد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق في قبضة الاحتلال المالي: كيف تُنهب ثروات بلد نفطي بأد ... / علي طبله
- ذو المعاشين / عذري مازغ
- في الإشادة بكوردستان ماجيك / ماجد ع محمد
- -ما بعد الإنسان- حقل جديد يحفره علي جميل في مدينة السماوة / عامر موسى الشيخ
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (176) / نورالدين علاك الاسفي
- اللعبة الأقتصادية من يحركها ولماذا لايعيش البشر سواسيه؟ / رحيم حمادي غضبان


المزيد..... - أساليب العلاج بعد جراحة تغيير المفاصل
- البرتغال تخطط لطرد نحو 18 ألف مهاجر غير شرعي من البلاد
- -التحالف الدولي- يجري تدريبات ومناورات في محيط أكبر قواعده ب ...
- استطلاع: ثلثا الألمان يعتبرون حزب -البديل من أجل ألمانيا- مت ...
- مايكل فاراداي.. الرجل الذي عرف العلم بالله!
- الاحتلال يعتدي على فلسطينيات بأريحا والمستوطنون يصعّدون عدوا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محاولة لفهم وحشية الليبيين! / محمد عبد المجيد - أرشيف التعليقات - اضافة - رشيد الكيلاني