مما رأيناه وتبينا من هوله, أن الأخونجيين والسلفيين والوهابيين وما تفرع من الجماعات الإسلامية, هم سـرطـإن البشرية الجديد. هم الوبـاء الأصفر الذي ابتلت به الإنسانية والحضارة. تصوروا أنه زرع في رأس ملياري مخلوقة ومخلوق بشري. تصوروا أن واحد بالألف منهم متطرف وإرهابي. ماذا يصيب مستقبل البشرية. هذا هو االسؤال الأهم الذي يجب أن يطرح اليوم في المؤسسات الإنسانية العالمية. وأن يحارب كما يحارب خطر الإرهاب أو انتشار مرض الأيدز في القارة الإفريقية. مصر اليوم صورة مما سيصيب العالم كله.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يخضع المسيحي للجزية؟ / أنور فهمي
|