ماذا نقول؟ كل هذا وأكثر هو عين الصواب ولكن الأخوة الكبار لن يدعو أحدا لحاله وكما يقولون لا أرحمك ولا أخلّي رحمة الله ... إنهم لن يتوانوا عن تخريب العالم وكل ما حولهم إنهم يزدادون قدرةً وجماعتنا عجزا وهذا ليس يأس ولكن قلّة حيلة والله هو المستعان ، ربّما الدعوة إلى وحدة محمّديّة هي أقرب إلى الواقع العملي وليس الوحدة العربيّة ولا الإسلاميّة وحضرتكم تعرفون الفرق طبعا أمّا استهداف مصر فليس جديد ولا غريب وكل ما يمكن أن نقول ، أنتم بيدكم الشعلة الآن ، فتلقفوها ولا تدعوها تفلت من بين أيديكم!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاتحاد الكونفدرالى هو الحل / جمال البنا
|