كل قيمة بشرية منسوبة الى الله هي صفر لان الله ما لانهاية و كل قيمة مقسومة (منسوبة) الى ما لانهاية تساوي صفر فكل قداسة السيد محمد ( الفرضية ان وجدت) هي كا لاشئ بالنسبة الى الله بل امام بهاء الله كل نور ظلمة و امام كمال الله كل الخليقة ناقصة و عليه طهارة كل انسان ( بما فيهم محمد ) با اعترافه هو و بطلبه المغفرة لنفسه هو نجس هذا دون حتى ان نبحث في مأخذه و زلاته و كسره الذي ليس بامكانك إنكاره لصلب شريعته ( العدة و عدد الزوجات مجرد مثال ) اشكرك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
...مصداقية الوحى الجبريلى و الوحى المحمدى و عورهما – الجزء 2 من 4 أجزاء / أنون بيرسون
|