أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خرافة الأناجيل الأربعة / محيي هادي - أرشيف التعليقات - إلى عابر - محيي هادي










إلى عابر - محيي هادي

- إلى عابر
العدد: 290515
محيي هادي 2011 / 10 / 26 - 07:45
التحكم: الحوار المتمدن

* إلى عابر
على الرغم من أن ذكر عابر بدون لقب أو اب يخالف قواعد النشر على هذا الموقع، فإنني أؤكد أن ما أكتب هو -حكابات العجائز- و الخرافات التي يعتقد بها المؤمنون المسيحيون، و من قبلهم اليهود و من بعدهم المسلمون.. فالمسيحيون و كذلك المسلمون يؤمنون بأن عيسى ولد من أم عذراء، مثلا. و لهذا اليوم يقولون عنها أنها عذراء و هي باقية عذراء في السماء. إنك ياعزيزي عابر لم تخطأ في ذلك فهذا ما تؤمن به -العصابات- الدينية و أتباعها.
و إني سأستمر في الكتابة، ياعزيزي، سواء لي إن اعتبرها المؤمن بالخرافات بأنها غير علمية. و أؤكد لك ثانية أن عدو الكلمة هو هذا المؤمن و أرجو منك أن لا تكون كذلك.
و شكرا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خرافة الأناجيل الأربعة / محيي هادي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شعبٌ مُتعلم وحُكامٌ لا تُجّار / امين يونس
- ذٰلِكَ ٱلْغَبَاْءُ ٱلْقَهْرِيُّ ٱلْت ... / غياث المرزوق
- في- ديمقراطية - العم سام ! / نزار فجر بعريني
- في يوم حرية الصحافة / عبدالله عطوي الطوالبة
- السياسة الفرنسية في الشرق الأوسط –20 / حسام علي
- الشِّعْرُ دِينُ الصَّمْتِ... / فاطمة شاوتي


المزيد..... - -طبيب العطور- بدبي.. رجل يُعيد رائحة الأحبة الغائبين في قارو ...
- أعجوبة العُلا.. شاهد صخرة -قوس قزح- تتربع في صحراء السعودية ...
- -أمر أخلاقي وعادل-.. ترينيداد وتوباغو تقرر الاعتراف رسميا بـ ...
- وفاة أحد كبار جراحي غزة في سجن إسرائيلي
- السيدة الأولى للعراق شاناز إبراهيم أحمد تكتب لـCNN: فرسان ال ...
- السعودية.. تداول فيديو لمواطن يطلق النار من سلاحه بمكان عام. ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خرافة الأناجيل الأربعة / محيي هادي - أرشيف التعليقات - إلى عابر - محيي هادي