بما ان اغلبية الشعب الليبي مع قتل الاسير فهم احرار هل يجب احترام رايهم ام لا فهذا يرتبط بمذا قبولك الاخر مهما اختلفت معه.اما ان ينصلح حال الجمهوريات االمتورثة بدون دم فهذا محال.على سبيل المثال لناذا لم يستقيل بشار منذ الايام الاولى من الانتفاضة السورية و هو يعرف حق المعرفة انه ورث الكرسي بقوة السلاح.سيدي ان احكامك المسبقة على الاخرين و محاولتك قطع الطريق امامهم استبداد.فلنترك الشعوب تحكم.وحتى ان صوتت هذه الشعوبعلى من لا تتفق معه انت او غيرك فليس لكم الا الانصياغ لقرارات الاغلبية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آلهتكم ثلاثة / محمد ماجد ديُوب
|