أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أيها العبيد الشعب الليبي نال حريته . / حسين محيي الدين - أرشيف التعليقات - الى حسين محي - زيني سعيد










الى حسين محي - زيني سعيد

- الى حسين محي
العدد: 290041
زيني سعيد 2011 / 10 / 25 - 11:17
التحكم: الحوار المتمدن

انت تكتب عن شي لاتعرفه اولا ان كل ليبي يتزوج كان يحصل على اربع وستون الفد دولار بدل بيت بالاضافة الى 12 الف دولار كما ان كل عاطل عن العمل يتقاضى مبلغ خمسمائة دولار شهريا ماذا تريد عدالة اكثر من ذلك.لكن الكل يريد يسكن القصور كعدالتكم الاجتماعية وديمقراطيتكم في بغداد .الاولى ان تكتب عن حرامية بغداد وديمقراطية مقتدى وعبد العزيز والطالباني والهاشمي بدلا من زج قلمك في مواضيع لاتملك عنها معلومات

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيها العبيد الشعب الليبي نال حريته . / حسين محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أيها العبيد الشعب الليبي نال حريته . / حسين محيي الدين - أرشيف التعليقات - الى حسين محي - زيني سعيد