أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الامازيغية بين الحقد العروبي والعنف السياسي وابادة حقوق الشعب الامازيغي باسم الدين الاسلامي / ايور امنار - أرشيف التعليقات - كلنا مسلمون - الجزائري










كلنا مسلمون - الجزائري

- كلنا مسلمون
العدد: 289951
الجزائري 2011 / 10 / 25 - 03:16
التحكم: الحوار المتمدن

كنتاج عن العيش في الصحاري و البداوي فلا يمكن بناء حضارة وسط صحراء لكن لا يجب ان ننسى ان مكة في الجاهلية كانت اكبر مركز تجاري في الشرق الادنى و كيف لا و قد كانت تصلها سلع من الصين و الهند و الحبشة اضافة الى سلع بيزنطية عبر قوافل الشام , صحيح ان القومية امر سيء و اؤيدك في هذا الراي و قد نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم عن عصبية الجاهلية سواء كانت هذه العصبية عربية ام لا و لكن انت في مقالك هذا تفاخرين بانتمائك الامازيغي و تحقرين الانتماء العربي و هناك نقطة اخرى و هي ان القومية العربية التي تبناها جمال عبد الناصر تعود جذورها الى القرن 19 ما عرف بالنهضة العربية و من قام ببعثها ؟ نصارى من الشام سريان الاصل فبطرس البستاني و ناصيف اليازجي و من جاء بعدهما اغلبهم من النصارى حوالي 90بالمائة لتنضم بعدها اليهم اقلية مسلمة و نفس الامر بالنسبة للطورانية لاقول في الاخير ان الفكرة القومية ظهرت في اوربا ( الثورات و الحروب القومية و تحقيق الوحدات القومية كالايطالية 1870 و الالمانية 1871) و تطورت لتصبح فيما بعد نهجا ايديولوجيا عنصريا تمثل في الفاشية و النازية فالرسول الاعظم اعلم منا جميعا و السلام

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الامازيغية بين الحقد العروبي والعنف السياسي وابادة حقوق الشعب الامازيغي باسم الدين الاسلامي / ايور امنار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نحو عدالة انتقالية ليست انتقامية / عبدالله تركماني
- فاطمة فاعور.. أُمُّ الشهداء التي ودَّعتهُم ثُمَّ لحِقَت بِهِ ... / محمود كلّم
- السقوط فى هوى رواية -النبطى- لزيدان / أشرف توفيق
- إيران على صفيح ساخن: خيارات خامنئي بين تجرع كأس السم والانفج ... / مهدي عقبائي
- الاستيطان الرعوي أداة سريعة لقضم الأراضي الفلسطينية / بديعة النعيمي
- بِيَدَيْكِ قَنادِيْلُ فَجْري / مصطفى حسين السنجاري


المزيد..... - -أسوأ معاملة إنسانية-.. قائد شرطة يتحدث عن رجل زُعم أنه كان ...
- دراسة: النزيف الحاد المرافق لانقطاع الطمث قد يكون سبب الإرها ...
- 80 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الثانية من شهر رمضان في المسجد الأ ...
- بأنشودة طلع البدر علينا.. استقبال وفد من رجال الدين الدروز ا ...
- مباشر: كييف تبدأ بتشكيل فريق لمراقبة هدنة محتملة وويتكوف ينق ...
- كابوس في الجنة: تلوث المياه يهدد جزر الكناري!


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الامازيغية بين الحقد العروبي والعنف السياسي وابادة حقوق الشعب الامازيغي باسم الدين الاسلامي / ايور امنار - أرشيف التعليقات - كلنا مسلمون - الجزائري