أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الامازيغية بين الحقد العروبي والعنف السياسي وابادة حقوق الشعب الامازيغي باسم الدين الاسلامي / ايور امنار - أرشيف التعليقات - كلنا مسلمون - الجزائري










كلنا مسلمون - الجزائري

- كلنا مسلمون
العدد: 289949
الجزائري 2011 / 10 / 25 - 03:02
التحكم: الحوار المتمدن

لا فرق بين عربي او اعجمي الا بالتقوى ....صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم ., ان قضية الفتح الاسلامي ( و ليس العربي ) لشبه الجزيرة الايبيرية كان له عدة عوامل اولها و اهمها هو دعوة اشراف القوط و نبلائهم و المسلوبون ملكهم من ابناء الملك غيطشة (الامير اجيكا) مسلمي شمال افريقيا الى غزو المملكة القوطية باسبانيا و كما تعلم حضرة الكاتبة ان القوط غرباء عن الشعب الاسباني بجميع مكوناته كما كان يعيش المجتمع الاسباني انذاك تناقضات و انقسامات بسبب الصراع حول السلطة و هيمنة الكنيسة و الاقطاع و من اهم المظاهر التي عرفها المجتمع الاسباني ابان العهد القوطي هو اضطهاد اليهود خاصة بعد اعتناق الملك ريكاردو للكاثوليكية و اتخاذها ديانة رسمية حيث اتخذت اجراءات تعسفية ضدهم ما جعلهم يكونون عونا للفاتحين المسلمين الذين خلصوهم من نير القوط بل وصل الامر ان قام امراء جيش المسلمين باتخاذهم حرسا للمدن التي قاموا بفتحها اثناء عملية التوسع في شبه الجزيرة الايبيرية ثم ان العرب كانت لهم حضارة في جاهليتهم مثل حضارة تدمر و الانباط و سبا و حمير كما اشير الى ان الاراميين اصولهم ترجع الى شبه جزيرة العرب و ما البداوة الا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الامازيغية بين الحقد العروبي والعنف السياسي وابادة حقوق الشعب الامازيغي باسم الدين الاسلامي / ايور امنار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الذكاء الاصطناعي وتغِّيُّر المناخ-2 / ماهر عزيز بدروس
- دمج البعد السكاني في الأنشطة الطلابية للجامعات / محمود محمد رياض عبدالعال
- الشعر الرومانسي والشعر الوجودي: أيّهما أكثر تعبيرًا عن واقعن ... / عزالدين محمد ابوبكر
- قراءة في الاتفاقية الأمنية بين العراق وإيران / سعد الكناني
- مقدمة لكتابي جدلية الروح والكلمة. / رانية مرجية
- قصابون من نوع آخر..! من دفاتر مفاوضات اقتصادية في لندن …إنه ... / مظهر محمد صالح


المزيد..... - ما هي -أقصى- طموحات القادة الأوروبيين من قمة ترامب-زيلينسكي ...
- باراك وصل الى بيروت.. الرئيس اللبناني يؤكد أن سلاح حزب الله ...
- الفتق الجراحي بعد العمليات ..الأسباب والأعراض وطرق العلاج
- أرقام لامين جمال ضد مايوركا تكشف أنه أصبح أكثر فتكا بالمنافس ...
- ثالوث الهيمنة: الرأسمالية المتوحشة والأبوية والشعبوية ضدّ تح ...
- هل اقترب الاتفاق؟.. ترامب يشيد بـ-تقدم كبير- بشأن روسيا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الامازيغية بين الحقد العروبي والعنف السياسي وابادة حقوق الشعب الامازيغي باسم الدين الاسلامي / ايور امنار - أرشيف التعليقات - كلنا مسلمون - الجزائري