أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملحد المتناقض / فرح نادر - أرشيف التعليقات - مقال هادئ و رصين - عمر حسين










مقال هادئ و رصين - عمر حسين

- مقال هادئ و رصين
العدد: 289664
عمر حسين 2011 / 10 / 24 - 14:30
التحكم: الكاتب-ة

بالفعل كثير من الملحدين يميل للسطحية و يتبنى نظرة الغربيين للإسلام و يتمنون ابادة الاسلام (و ربما باقي الاديان) لاعتقاد لديهم ان مشاكل البشرية ستنتهي بإنتهاء الأديان. و نسي الإختلافات الإثنية و اللغوية وحب السيطرة و التملك عند الإنسان. بل و اختلاف توجهاتهم و ميولهم الإقتصادية.
هكذا طرح يذكرني بطرح السلفيين أن مشاكل العرب و المسلمين تنتهي بإعتلاء ملتحين سدة الحكم و إعلان القرآن و السنة دستورا للبلاد..
كذلك نقطة لم تذكرها, يغلب على الملحدين العرب دعم إسرائيل و تبني مواقف اليمين المسيحي
المتطرف إتجاه المسلمين. فأي إلحاد هذا؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الملحد المتناقض / فرح نادر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - آينشتاين، ملحد أم مؤمن بخالق للكون!؟ / سليم نصر الرقعي
- شعوب تحتفل بميلاد ملوكها دون اكراه او إجبار فهل نقتدي / نهاد القاضي
- حقوق العرب داخل أوطانهم / كاظم فنجان الحمامي
- لست ماركسيا.. / منعم وحتي
- لماذا الحزب الشيوعي الأمازيغي؟ / الحزب الشيوعي الأمازيغي
- المُحبّون يعيشونَ كثيراً / محمود كرم


المزيد..... - أحذية كانت ترتديها جثث قبل اختفائها.. شاهد ما عُثر عليه في م ...
- جميلة جميل أعطت 5 نصائح كي تحمي جسمك وعقلك في عالم غير متواز ...
- تمارين التمدد ليست الحل الدائم للآلام وتشنج العضلات
- مشادة كلامية بين محمد صلاح ويورغن كلوب خلال مباراة بالدوري ا ...
- -بينهم ناصف ساويرس وحمد بن جاسم-.. المليارديرات الأغنى في 7 ...
- -ارتكب أفعالا تنطوي على خيانة وطنه-..داخلية السعودية تعلن إع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملحد المتناقض / فرح نادر - أرشيف التعليقات - مقال هادئ و رصين - عمر حسين