أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالتان متزامنتان! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - تثاقف - الصادق الواعد










تثاقف - الصادق الواعد

- تثاقف
العدد: 289638
الصادق الواعد 2011 / 10 / 24 - 12:48
التحكم: الحوار المتمدن

اي بدوية هذه قابعة في اعماقك ايها الكاتب عندما تراهن على اعدام همجي كرسالة تهدديد ووعيد وفاتك انها رسالة تكشف عن مضمون القاتل وطبيعة سلوكه واي مستقبل ممكن استشرافه عبر هذا السلوك الوحشي لمجموعة اسلامية متعصبة استخدمت حتى الاغتصاب كوسيلة للاذلال .ثم ماذا حصر بعد وصول اليعاقبة الم ينتهون الى المقصلة ايضابشكل وحشي.الم يكن القذافي روبسبيرا مسكون بالمؤمرة الى حد دفعه الى جلق مناخ ذعر لمنع اي محاولة كامنه للتأمر على ملكه حال حال روبسبير.لغة التشفي التي تستخدمها في التغني بقتل دكتاتور اسير اعزل تكشف عن ان بدوي كبير يسكن اعماقنا وان التثاقف غير الثقافة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالتان متزامنتان! / جواد البشيتي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فترة السبات والانطواء على النفس لنظام الملالي / سعاد عزيز
- نصوص اسلام المذاهب (14) / صفاء علي حميد
- هل السيد ، أو الأستاذ أو الشيخ ، أحمد الشرع جدير بالثقة ؟! / حسين عجيب
- مشروع اعلان دستوري / قصي غريب
- مقامة العذل . / صباح حزمي الزهيري
- صلصة النهر* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - شهقات.. تسجيل آخر محادثة قبل لحظات من اصطدام طائرة الركاب با ...
- متسلق جبال يستكشف -جزيرة الكنز- في السعودية من منظور فريد من ...
- قرار الاحتلال القاضي بحظر عمل الأونروا يدخل حيز التنفيذ + في ...
- لليوم الرابع طولكرم في مرمى النار.. تدمير واعتقالات ونزوح لل ...
- قائد الثورة الاسلامية يزور مرقد الإمام الخميني (ره)
- المهاتما غاندي: قصة الرجل الذي قال -إن العين بالعين لن تؤدي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالتان متزامنتان! / جواد البشيتي - أرشيف التعليقات - تثاقف - الصادق الواعد