أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - (عراق الحرائق ).....هل آن الاوان لتجهيز مؤسسات الدولة بالصندوق الاسود؟ / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - لو ... - ابراهيم البهرزي










لو ... - ابراهيم البهرزي

- لو ...
العدد: 28953
ابراهيم البهرزي 2009 / 6 / 21 - 14:57
التحكم: الحوار المتمدن

الصديق العزيز نادر علاوي
محبتي وتحياتي
لو ظلت (صناديق الذات الخيرة )شغالة في النفس الانسانية ,لما صار حالنا هذا مضرب الامثال...
نعم انها لا تخلو من اخيار , ولكنهم بين منفي ومقصي ومهدد...
ورحم الله ذاك الشاعر العربي القديم وهويقول:
)هذا زمان الكلاب (فانبح
وكن لها السامع المطيعا ...
حاشانا وحاشاك ..ايها الصديق النبيل
مع محبتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
(عراق الحرائق ).....هل آن الاوان لتجهيز مؤسسات الدولة بالصندوق الاسود؟ / ابراهيم البهرزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاكتفاء بالذات / مشتاق الربيعي
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (266) / نورالدين علاك الاسفي
- تحسباً للقدر الشمشوني المندلق من السماء أو المنبثق من الأرض ... / احسان جواد كاظم
- كيف ترحل / سنية عبد عون رشو
- إله سبينوزا والإله الوجودي: الجوهر المحايث ونسق الوجود / غالب المسعودي
- الإمامة والجمهورية في اليمن: من كهف أفلاطون إلى جسر المستقبل / محمد عبدالمغني


المزيد..... - رحيل التشكيلي المغترب غالب المنصوري
- جواد الأسدي يحاضر عن (الإنتاج المسرحي بين الإبداع والحاجة) ف ...
- بعد أشهر من المفاوضات.. طالبان تُفرج عن أمريكي بوساطة قطرية ...
- إسرائيل تعلن شروطها لتوفير ممر آمن والسماح بخروج قادة حماس
- -صحة غزة-: مجمع الشفاء الطبي يواصل عمله رغم صعوبة الوضع
- فى يوم التوعية.. كيف يؤثر الجلوس طويلا أمام الشاشات على قلبك ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - (عراق الحرائق ).....هل آن الاوان لتجهيز مؤسسات الدولة بالصندوق الاسود؟ / ابراهيم البهرزي - أرشيف التعليقات - لو ... - ابراهيم البهرزي