أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - -حزب الله- وعبرية الخصم / ثائر الناشف - أرشيف التعليقات - شكرا رقم 8 - تاج الدين النوبي










شكرا رقم 8 - تاج الدين النوبي

- شكرا رقم 8
العدد: 2895
تاج الدين النوبي 2008 / 12 / 30 - 07:33
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ المعلق رقم 8 اختصر الوضع فاوفى, فقد تجرعنا كاسات الهم والغم من الانظمة العربية بمختلف توجهاتها,فهذه الانظمة قتلت فينا الرجولة والكرامة, اكثر مما فعلت اسرائيل, فالشعب الفلسطيني هو الشعب الوحيد المقاوم والمقاتل, ففرصته في الحياة الكريمة اكثر من فرصة الخانعين في مصر والسعودية وسوريا وكل الدول العربية.. فمن قلب هذه المجازر سيولد شعب, ومن قلب دول الخنوع باشكالها سيولد شعب مشوه, علما ودينا, وخلقا واخلاقا!!!
شكرا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-حزب الله- وعبرية الخصم / ثائر الناشف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مجلس الامن يقترح حلا لنزاع الصحراء الغربية بين جبهة البوليسا ... / سعيد الوجاني
- من وحي ما يحصل في المنطقة...؟ / اكرم حسين
- الولائية مشروع لاجهاض حل الدولة العلمانية ( تشريح محور المقا ... / لبيب سلطان
- سيناريوهات وتداعيات رحيل يحيى السنوار / محمد زهدي شاهين
- المخطوط الجديد 4 _ الفصل الأول مع المقدمة / حسين عجيب
- ألكسندر دوغين – حول مسألة الأيديولوجيا في روسيا / زياد الزبيدي


المزيد..... - فيديو يظهر لحظة قصف دبابة إسرائيلية المبنى الذي كان يتواجد ف ...
- أول تعليق من حزب الله والحوثيين على مقتل يحيى السنوار: -حمل ...
- الرئيس الفرنسي يكرم ضحايا مظاهرات 17 أكتوبر 1961 ويعتبر أنها ...
- تفاصيل مقتل السنوار في غزة وردود الفعل ومن سيخلفه؟
- اعتقال وفرار واغتيال: ما أبرز الادعاءات المضللة التي لاحقت ي ...
- اتهامات أممية لطرفي النزاع في السودان باستخدام -أساليب التجو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - -حزب الله- وعبرية الخصم / ثائر الناشف - أرشيف التعليقات - شكرا رقم 8 - تاج الدين النوبي