أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مشروع نقد للخطاب السياسي -الحداثي- في المغرب / يوسف الفتوحي - أرشيف التعليقات - شكر - يوسف الفتوحي










شكر - يوسف الفتوحي

- شكر
العدد: 28948
يوسف الفتوحي 2009 / 6 / 21 - 14:17
التحكم: الحوار المتمدن

أشكرك أستاذ حميد باجو على ملاحظتك القيمة. إذ بالفعل لم يتناول المقال الخطاب السياسي -الحداثي- المغربي إلا من زاوية ستاتيكية وصفية معممة، مغفلا البعد التكويني لهذا الخطاب. إلا أن ما يشفع للكاتب من جهة، هو الغاية المركزية للمقال وهو التأصيل التاريخي والنظري للمفاهيم الرئيسة لهذا الخطاب. ومن جهة أخرى وكما يدل على ذلك العنوان، فالأمر لا يتعلق إلا بمجرد مشروع سيحاول الكاتب من خلال مقالات أخرى أن يؤسس معالمه. وعلى العموم ، كانت ملاحظتك صائبة ، وستساهم بدون شك في إناء هذا المشروع المتواضع
تحياتي الصادقة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشروع نقد للخطاب السياسي -الحداثي- في المغرب / يوسف الفتوحي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إسرائيل غير القابلة للخسارة! / عبدالله عطية شناوة
- فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على ... / سعيد علام
- مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل / جواد بولس
- (ماءُ الْآهِ) / سعد محمد مهدي غلام
- جثة السوق قصيدة / كاظم حسن سعيد
- اوتو رانك في عصر القلق وعدم اليقين 104 / طلال الربيعي


المزيد..... - اتصال بين ترامب ونتنياهو بشأن اتفاق غزة و رفات الرهائن.. ومص ...
- تطوير التعاون بين إيران ومصر في مجالات الطب والصحة
- 17 أكتوبر 1961: مجزرة الجزائريين في باريس، وكيف غيبها النظام ...
- جثامين الأسرى تشعل أزمة جديدة وتهدد بتفجير اتفاق غزة
- خطوط وتغير فى اللون.. هذا ما تكشفه أظافرك عن صحتك
- هل افتعلت حماس تظاهرات ضدها لنقل الرهائن الإسرائيليين؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مشروع نقد للخطاب السياسي -الحداثي- في المغرب / يوسف الفتوحي - أرشيف التعليقات - شكر - يوسف الفتوحي