أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - النداء الاخير قبل الاظلام الوهابى / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - ابدا ليست نهاية المطاف - بشارة خليل قـ










ابدا ليست نهاية المطاف - بشارة خليل قـ

- ابدا ليست نهاية المطاف
العدد: 289253
بشارة خليل قـ 2011 / 10 / 23 - 14:37
التحكم: الحوار المتمدن

اذا علمنا ان ربع الناطقين بالضاض هم مصريون وان مصر هي الدولة المركزية بلا منازع في الوطن العربي وان مصر تتوسط العالم العربي جغرافيا وديموغرافيا وانها كانت قاطرة الانفتاح والحداثة والنهضه والثقافة والفنون بادبائها العمالقة وفنانيها العظام نستطيع ان نفهم لماذا وضع اصحاب المشروع الفاشستي الديني كل ثقلهم في هذا البلد مستغلين طيبة ناسه وميلهم الطبيعي الى الدين
سلامي لك عزيزي استاذ يونس


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النداء الاخير قبل الاظلام الوهابى / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إقليم الأهواز: منبع الثورة النفطية ومعاناة شعبه المتعددة / جابر احمد
- اللولب الثلاثي المعطّل والبحث عن بديل: قراءة نقدية في خطاب ج ... / بوناب كمال
- ملحمة المطاريد.. تفكيك البنية العميقة للثأر والسلطة / طارق سعيد أحمد
- -الأسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات: نسق عالم -أسرار باريس- / نايف سلوم
- في مخبز دريهر / علي دريوسي
- روبرت مالتوس: داعية التوازن الديمغرافي / صلاح الدين ياسين


المزيد..... - الأمم المتحدة تبدأ إزالة أنقاض غزة في محاولة لإعادة فتح الطر ...
- السعودية.. تكريم مواطنين نجحا في إخماد حريق بالمنطقة الشرقية ...
- حظك اليوم الإثنين 20 تشرين الأول/ أكتوبر 2025‎‎
- كيك الليمون والتوت البري الصحية
- ماذا قال الشعراء عن الشتاء؟
- فنادق فورسيزونز في قطر تطلق حملة -أكتوبر الوردي- لدعم التوعي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - النداء الاخير قبل الاظلام الوهابى / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - ابدا ليست نهاية المطاف - بشارة خليل قـ