أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حميد تقوائي وحزبه انزلق تحت جناح موسوي / سامان كريم - أرشيف التعليقات - تعمقت كثيرا على مهلك - ابو اياد










تعمقت كثيرا على مهلك - ابو اياد

- تعمقت كثيرا على مهلك
العدد: 28916
ابو اياد 2009 / 6 / 21 - 08:29
التحكم: الحوار المتمدن

ان -الثورة- التي يتحدث عنها حميد تقوائي ستتوقف بامر من خامنئي بعد خطبة يوم الجمعة 19/6 !!!لو انتظرت يوما واحدا لما كنت تقع في هذا الحفرة يا صديقي القديم سامان كريم ، و اذا وافقنا على احقية كلامك و قلنا لا يوجد الثورة في اجندة احد لا يزال انت و رفاقك يجب ان تفسروا الأحداث بشكل حد الأقل تقتنعون انفسكم به

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حميد تقوائي وحزبه انزلق تحت جناح موسوي / سامان كريم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تتغيّر سوريا... هل يتغيّر الشرق الأوسط / هاني الروسان
- حوار مع الأستاذ سعد محمد عبدالله الناطق الرسمي السابق باسم ا ... / سعد محمد عبدالله
- الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (4--5)/ إشبيلي ... / أكد الجبوري
- كتاب - ظِلُّ وَطَنْ -: حكايةٌ عربيةٌ مِنْ وطنٍ جريحٍ... / جاسم نعمة مصاول
- زيارة ولي العهد السعودي لواشنطن ومشروع القرار الأمريكي للسلا ... / كاظم ناصر
- بعيدا عن القواعد العسكرية / تاج السر عثمان


المزيد..... - وسط تصاعد التوترات مع مادورو.. ترامب: فنزويلا -ترغب في الحوا ...
- الإمارات تدين الاقتحامات والانتهاكات الإسرائيلية في المسجد ا ...
- -كنت أحمل الحزن إلى دورة المياه-.. محمد صلاح يكشف طريقة تعام ...
- تحليل: قبل تصويت مجلس الأمن المرتقب.. طموح كبير وتفاصيل مبهم ...
- طهران مركز الطب الطبيعي: معرض لأحدث العلاجات العشبية
- غارات إسرائيلية على القطاع والمنخفض الجوي يفاقم معاناة الناز ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حميد تقوائي وحزبه انزلق تحت جناح موسوي / سامان كريم - أرشيف التعليقات - تعمقت كثيرا على مهلك - ابو اياد