أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - النداء الاخير قبل الاظلام الوهابى / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - وطني لو شغلت بالخلد عنه نازعتني إليه في الخلد - عدلي جندي










وطني لو شغلت بالخلد عنه نازعتني إليه في الخلد - عدلي جندي

- وطني لو شغلت بالخلد عنه نازعتني إليه في الخلد
العدد: 289155
عدلي جندي 2011 / 10 / 23 - 10:40
التحكم: الحوار المتمدن

سقوط مصر في قبضة الجماعات الإسلامية سيكون بداية لحقبة من المنازعات والحروب العنصرية الدينية وربما تخطت حدود أرض مصر وعلي كل مصري أن ينتبه تماما لأن الدين هو للمعبود أما الوطن فهو ملك كل من شارك ويشارك في بقائه متماسكا وإذا إختلت هذة المنظومة يصبح من العسير التكهن بحال شعب مصر أحاول بقدر إمكاناتي توصيل رسالتك إلي من يهمه أمر مصر و ومستقبلها وشعبها

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النداء الاخير قبل الاظلام الوهابى / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شروط التحليل السياسي المنطقي (تجربتي الشخصية) / نبيل السهلي
- يسوع الأناجيل وانتحال النبوءات / كمال غبريال
- كريم شغيدل: حين يتحول السؤال إلى معرفة / إسماعيل نوري الربيعي
- طريقُ المَنون / محمد خالد الجبوري
- عِراقُ الرُّؤى والجدائل / محمد خالد الجبوري
- وتر مختوم بالشمع الأحمر / غيفارا معو


المزيد..... - ماذا حدث لجيفري إبستين خلال أيامه الأخيرة في السجن؟.. وثائق ...
- خطة ترامب الجديدة للسفن الحربية.. كيف يمكن أن تغير البحرية ا ...
- كأس إفريقيا.. -لفتة إنسانية- من لاعبي منتخب تونس تجاه الأطفا ...
- مش مجرد إرهاق.. متى يكون الشخير أثناء النوم علامة خطر تلزم ز ...
- سابقة بعالم الطيران.. طائرة تقرر الهبوط بنفسها بعد ظرف طارئ ...
- فيديو.. قتيلان ومفقودون في انفجار دار مسنين بولاية أميركية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - النداء الاخير قبل الاظلام الوهابى / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - وطني لو شغلت بالخلد عنه نازعتني إليه في الخلد - عدلي جندي