الصفحة الرئيسية - يسوع المسيح الناصري و المسيح عيسي إبن مريم ...ضدان مفترقان بالإنجيل و القرآن / أسعد أسعد - أرشيف التعليقات - أسئلة - مارون

أسئلة - مارون

- أسئلة

العدد: 289129

مارون

2011 / 10 / 23 - 09:04
التحكم: الحوار المتمدن

نحن نعلم أن التوراة والإنجيل، هم قبل القرآن... وما يذكره التوراة لا يناقضه الإنجيل إنمّا يُكمّله... فكيف يُعَلّم محمّد ما يخالف وعد الله منذ تكوين البشريّة؟
وكيف ينقض أصلاً ما هو تاريخي، ليقنعنا بما جمّعه في القرآن من أخبارٍ سمعها في مكّة التي كانت داراً للفحش والتجارة والزنى؟ أم في المدينة حيث هيمنة الهرطقات والبدع والسحر؟
كيف نقتنع أنّ الله اختار رسولاً شرّع القتل وزواج المتعة، وعدم احترام المرأة.... أهذا هو الإله العادل؟
وكيف نقتنع بالتناقضات والأخطاء الموجودة في القرآن، وخاصةً التناقضات بين الآيات المكتوبة في مكّة وتلك المكتوبة في المدينة؟ (موسى، ابراهيم...)
خلاصة: أنا أثق ومقتنع أن الجدال في الدين لا يؤدي إلى الخراب، فالحقيقة هي نعمة من الله، لأنّ الإنسان بضعفه لا يستطيع أن يُقنع الإنسان الآخر... فالإيمان المسيحي هو نعمة من الله، ومن لا يملك هذه النعمة لن يستطع أن يؤمن أبداً.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسوع المسيح الناصري و المسيح عيسي إبن مريم ...ضدان مفترقان بالإنجيل و القرآن / أسعد أسعد