أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أنها الثورات الرَعناء لا فخر وما غير هذا مِنها يُنتظر.. ليبيا مثالاً / مصطفى القرة داغي - أرشيف التعليقات - ربما - مصطفى القرة داغي










ربما - مصطفى القرة داغي

- ربما
العدد: 288919
مصطفى القرة داغي 2011 / 10 / 22 - 20:02
التحكم: الحوار المتمدن

أخي العزيز.. قد اشاركك التمني ولكني لا أعتقد بأن عالمنا العربي يتقدم إلى الأفضل وإلى زوال الدكتاتوريات.. بل إنني أرى بأنه سائر الى دكتاتوريات أسوء من التي سبقتها والسبب حسب رأيي المتواضع هو أن شعوب المنطقة غير مؤهلة لا فكرياً ولا إقتصادياً للنهوض والتقدم نحو الأفضل.. أتمنى أن يحدث العكس ولكن.. عموماً أسعدني تعليقك ومرورك الكريم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنها الثورات الرَعناء لا فخر وما غير هذا مِنها يُنتظر.. ليبيا مثالاً / مصطفى القرة داغي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - من الجو..مصور يكشف لوحات فنية شكلتها أنامل الطبيعة في قلب ال ...
- هكذا تبدو كنوز توت عنخ آمون مجتمعة داخل المتحف المصري الكبير ...
- نتنياهو يصر على رفض الدولة الفلسطينية قبيل تصويت الأمم المتح ...
- طموحات ترامب من زيارة ولي العهد السعودي.. إليكم ما نعلمه
- بأول زيارة له إلى الصين.. أسعد الشيباني يلتقي وانغ يي في بكي ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض مشروع القرار الأمريكي المطروح للتصوي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أنها الثورات الرَعناء لا فخر وما غير هذا مِنها يُنتظر.. ليبيا مثالاً / مصطفى القرة داغي - أرشيف التعليقات - ربما - مصطفى القرة داغي