..تابع العبرة في قصص القرآن اي عبرة في اكرام وتقبيل الحجر الاسود؟ جاء في سورة الأحزاب 33: 21 لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ . وقال عمر بن الخطاب عن الحجر الأسود: أما والله لقد علمتُ أنك حجرٌ لا تضر ولا تنفع. ولولا أني رأيتُ رسول الله قبَّلك ما قبَّلتك . ونحن نسأل: لماذا جعل محمد تقبيل الحجر الأسود من شعائر الحج كالوثنيين؟ وهل هذه هي الأُسوة الحسنة؟ ولماذا يجاري ويداري عرب الجاهلية فيشرك في إكرام الله إكرام الأحجار؟ ..تابع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأخطاء التاريخية في الكتاب المقدس (التوراة) / طلعت خيري
|