يقول الكاتب:ـ قال له الملك انك اليوم لدينا مكين أمين .. ولا يقصد هناك أمانته من السرقة جوابي:ـ هل نفهم من هذا اعتذار منك على مقالتك السابقة التي اتهمت فيها يوسف بالسرقة؟؟؟ ام انك لازالت تكابر وتتهم اله الكتاب المقدس بانه اتهم يوسف بالسرقة، وقد اثبت لك الخطأ الذي وقعت فيه حضرتك عندما نقلت قول الكتاب المقدس -سرقت من ارض العبرانيين- الى سرقت في ارض العبرانيين (تكوين 40: 15)ـ هل لازلت تكابر ولاتريد فضيلة الرجوع للحق والاعتذار لاتهامك الله باطلا، بسبب عدم دراتيك بكلامة المدون بالكتاب المقدس؟ هل من جواب؟؟؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأخطاء التاريخية في الكتاب المقدس (التوراة) / طلعت خيري
|