لا يمكن حل قضايا الوطن مطلقاً من مفهوم وعقلية طائفية ، كما لا يحق لأي كان أن يتحدث بأسم مجموعة دينية أو طائفة معينة والادعاء بتمثيلها واختطافها وحجزها رهينة أفكاره واعتقاداته الخاطئة.. حل أزمتنا الوطنية تتطلب جهوداً وتوافقاً وطنياً من جميع أبناء الوطن وليس من خلال المحاصصة الطائفية بأي شكل كانت .. الطائفية سلاح أعداء الوطن وأداة استعمارية وليس حلاً أو منهجاً لرفع الظلم والاضطهاد عن أكثرية أو أقلية..مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تحليلٌ لكلامٍ مغامر (1-2) / عبدالله خليفة
|