أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أزمة الصحراء الغربية حلها بسيط ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - تعقيب2 - أمناي أمازيغ










تعقيب2 - أمناي أمازيغ

- تعقيب2
العدد: 288502
أمناي أمازيغ 2011 / 10 / 21 - 23:41
التحكم: الحوار المتمدن

لماذا تقحم الجزائر نفسها في مشكل الصحراء ؟! يجيب الأستاذ أنيس أن الجزائر كان تاريخ مواقفها دائما إلى جانب حق الشعوب في تقرير مصيرها ؟! هنا نسأل لماذا لم تعترف الجزائر إلى الآن بحق الشعب الليبي في تقرير مصيره ؟! ونفس الشيء بالنسبة للشعب السوري واليمني ؟!
كلها اسئلة مشروعة ومزعجة في نفس الوقت ، تقتضي منا التفكير و التأمل بروية في هذا الموضوع الحساس بعيدا عن الراديكالية في طرح المواقف و التسطيح، لأنه موضوع لا يحتمل هكذا مشاحنات عاطفية تشنجية .
تحياتي للسيدة مكارم .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أزمة الصحراء الغربية حلها بسيط ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الشهيد جار الله عمر في مذكراته...وفي ذاكرتي 2-3 / قادري أحمد حيدر
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (243) / نورالدين علاك الاسفي
- قرينة الأخ - الأخت... كلاهما مَد للآخر / مكارم المختار
- من مقام الصمت .. / عبد العاطي جميل
- هايبون _حمل المستحيل_ / حسام محمد أحمد
- 6. السودان بين الثورة والثورة المضادة: السوفييتات أو الهزيمة / عماد حسب الرسول الطيب


المزيد..... - زيلينسكي ردا على دعوة بوتين للمجيء إلى موسكو: -لا أستطيع الذ ...
- براءة متوحشة أو -أفيون الكرادلة- لمحمد الحباشة
- فوائد لا تتوقعها لـ التمر .. يحسن طاقتك ونشاطك وصحة الهضم
- تقرير يكشف تفاصيل عملية أميركية فاشلة للتجسس على كيم جونغ أو ...
- المغرب أول بلد أفريقي يتأهل إلى مونديال العام المقبل
- هذا ما تفعله قلة النوم في ضغط دمك.. حيل بسيطة هتساعدك


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أزمة الصحراء الغربية حلها بسيط ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - تعقيب2 - أمناي أمازيغ