أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حلمٌ جهنمي / امين يونس - أرشيف التعليقات - حلمٌ جهنمي - نيشــــان آميــدي










حلمٌ جهنمي - نيشــــان آميــدي

- حلمٌ جهنمي
العدد: 288489
نيشــــان آميــدي 2011 / 10 / 21 - 23:09
التحكم: الحوار المتمدن

عـزيزي الاســتاذ أميــن

كنت تحـلم في صالـة ســينما أو في قاعـة المحكمـة ؟ أما بخصوص حلمك فأتمنى أن يحاكموا السراقين والحرامية في قاعات المحاكم عسى وعلى أن يشـفى غليلنا وأن لا نموت في الحسـرات ! لانهم لو وصلوا الى يوم الحساب فسـوف يخرجون أبريـاء لأن من يحاســبهم فهو شــريك معهم ، لأنه شـاهد و هوقادر على كل شـيئ بل هو الذي شــاء فيهم أن يصلوا الى ما وصلوا إليهم وبملء إرادته وقدرته . وخير دليل على ما أقول فهو الشـاهد وهو القادر على كل شيئ ولكنه سـاكت والسـكوت على الحق فهو إبليس أخرس ! ومن هذا المنطلق لاأعلم من يحاسـب من ؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حلمٌ جهنمي / امين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حلمٌ جهنمي / امين يونس - أرشيف التعليقات - حلمٌ جهنمي - نيشــــان آميــدي