أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أزمة الصحراء الغربية حلها بسيط ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى حسان - مكارم ابراهيم










الى حسان - مكارم ابراهيم

- الى حسان
العدد: 288437
مكارم ابراهيم 2011 / 10 / 21 - 21:28
التحكم: الحوار المتمدن

انا افهم مشاعرك بان تكون الصحراء جزء من المغرب نفس الحالة للعديد من العراقيين الذين يتمنون بقاء كردستان جزء من العراق وطبعا اعتقد مناقشة الحل الفيدرالية هو الانسب للعراق مثل السويسرا المانيا امريكا
ولكن بالنسب للشعب الصحرواي انتم تقولون بان جبهة البوليساريو لاتمثله واصلا لاتعترفون بوجود شعب صحراوي ولكن لو كان هذا صحيح فكيف توافق هيئة الامم المتحدة على حق تقرير
المصير للصحراويين وتوافق عليه المغرب مع جبهة البوليساريو؟
ارجو ان تتابع ردي الى الاستاذ محمد سامي لانه لك ايضا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أزمة الصحراء الغربية حلها بسيط ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - نحو حرية كردستان قريباً! / بير رستم
- المدونة ورابطة المرأة العراقية... / موسى فرج
- الحالم المحطم / كرم الدين حسين
- الحانة الويلزية: ملتقى التاريخ الجامعي والتراث الفيكتوري / مظهر محمد صالح
- حول المدونة الجعفرية الرجعية... القسم السادس / نساء الانتفاضة
- حول تعدد الأحزاب في التيار الفكري الواحد / عبدالله عطية شناوة


المزيد..... - راح ضحيتها 19 طفلا ومعلمَين.. تسجيلات حصرية لـCNN تُظهر أن أ ...
- بريطانيا: وفاة دوقة كينت أكثر أفراد العائلة المالكة المحبوبي ...
- دعم سعودي -كامل- لمصر بعد تصريحات نتنياهو عن -تهجير الفلسطين ...
- -اتركوا المهاترات السياسية-.. مقتدى الصدر يعلق على تصاعد أزم ...
- اليونيسف: أطفال غزة جُرّدوا من حق التعليم والمدارس أصبحت ملا ...
- محادثات لوقف إطلاق النار بين المبعوث الأمريكي وقطر في باريس، ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أزمة الصحراء الغربية حلها بسيط ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى حسان - مكارم ابراهيم