الشيوعيون بعد الوحدة اللى حصلت مع سوريا وقفوا يهاجموا الوحدة، ويهاجموا القومية العربية ويهاجموا أوضاعنا، وجدوا أيضاً فى هذه الثورة أمل، وبدأت معركة أخرى بين أرجاء العالم العربى. وبدأت هذه المعركة تظهر من الشهور الأولى لثورة العراق، اتكلموا عن الوحدة؛ ناس بيقولوا وحدة وناس بيقولوا اتحاد، احنا كنا بنقول لهم بوضوح: إن كل ما يهمنا أن يتحد شعب العراق حتى يستطيع أن يجابه أى عدوان، وحتى يستطيع أن يجابه كل المحاولات اللى قد تُعمل للانتقاص من استقلاله.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في نقد الإشتراكية السوفياتية / فؤاد النمري
|