في قولك 33: لو سخر الله قوته للصومال لانهم مسلمين لتوجب عليه توجيه قوته الى دول فيها امطار ولكن متدهوره اقتصاديا بسبب عدم امتلاكها النفط .. . اولا هذا تانيب لله وليس تحليلا لما هو جاري انما اقرار به مع استهجان ورفض ضمني في وقت واحد. فمن الذي قرر هذه الاوضاع؟ أذكرك إذن بالايات التي تقول انه هو الذي قدر الارزاق وكتبها وجعلها قدرا لا فضل لاحد فيها ورغم ذلك فالاعتراض عليها من امثالي يتوجب العذاب. سبحان الله؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على مقالة كامل النجار. في لقد دمر الإسلام عقولنا / طلعت خيري
|