أستاذة أسماء بعض المسيحيين هم تحت جناحي الأسد وليس كلهم أما الآشوريون هم مع المعارضة منذ إعلان دمشق. وقد شاركوا في كل اجتماعات المعارضة وهم الذين دعوا إلى المظاهرات ضد النظام في المانيا وهولاندا وبلجيكا والسويد. في استوكهولم دعت الأحزاب الآشورية إلى عدة مظاهرات ضد النظام وأنا كآشوري سوري شاركت بها. ولكن الإعلام السلفي العربي لا يذكر ذلك إلا قليلا. والمنظمة الآشورية الديمقراطية في سوريا تعرض مسوؤليها للسجن واقتحام مكتبها في القامشلي ومصادرة أجهزة الكومبيوتر وتحطيم آثاث المكتب مع كل إحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المجلس الوطني مسمار في نعش نظام الأسد / اسماء اغبارية زحالقة
|