أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فلتسقط الرأسمالية / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عباس يونس العنزي - مكارم ابراهيم










الى عباس يونس العنزي - مكارم ابراهيم

- الى عباس يونس العنزي
العدد: 287105
مكارم ابراهيم 2011 / 10 / 18 - 16:13
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة استاذ عباس
وشكرا لك على المرور اتفق معك تماما الاحتجاجات والمظاهرات لاتكفي اذا لم تكن هناك الية فعالة لتحقيق التغييير الفعلي باسقاظ النظام الراسمالي
وفي مقالة سابقة وضحنا اراء النقاد الماركسيين على اهمية اعادة بناء الاحزاب اليسارية الشيوعية والاشتراكية من جديد لايمكن تمرير خطط الليبرالية تحت غطاء الديمقراطية
وكما اكد النقاد من الضروري اعادة نقد الماركسية على اسس جديدة للانظلاق من اسس صلبة من اجل التغيير الحقيقي
وهذا يتطلب تضامن عالمي لكل القوى الانسانية والضمائر الحية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فلتسقط الرأسمالية / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له / ميلاد عمر المزوغي
- تداعيات الثقة المفرطة / كاظم فنجان الحمامي
- جوقة التخويف المشفر / كاظم فنجان الحمامي
- على حافة الوعي... او حافة الهاوية / محفوظ بجاوي
- نزول الثلج* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - بركان -ساكوراجيما- الياباني ينفث سحابة رماد بارتفاع 2.7 ميل ...
- «الجنود يقولون له اشتقنا لضربك».. تحذير فلسطيني من إعدام بطي ...
- مسؤول إيراني يوجه رسالة لترامب.. ويوضح: برنامجنا النووي سلمي ...
- مصر.. السيسي يعلق على -مخالفات- بانتخابات مجلس النواب ويصدر ...
- التحولات في مفهوم الزواج والاسرة.. الايجابيات والسلبيات
- الجهاد الاسلامي: مشروع أميركا يؤسس لاحتلال مُقنّن بغطاء أممي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فلتسقط الرأسمالية / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عباس يونس العنزي - مكارم ابراهيم