أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في الأعياد، لا يليق بغزة سوى الموت ثوباً! / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - رائعة كما انت دائما - ابراهيم علاء الدين










رائعة كما انت دائما - ابراهيم علاء الدين

- رائعة كما انت دائما
العدد: 2870
ابراهيم علاء الدين 2008 / 12 / 30 - 01:34
التحكم: الحوار المتمدن

الاستاذة الفاضلة ..
كل التقدير والاحترام لوجهة نظرك .. ومن المؤكد انك لن تلتفتي لبعض الواهمين المنفوخين غرورا وطيشا ..
فحين يفتقد العق وتحل مكانهالاوهام والرؤى المبنية على انهم وكلاء الله على الارض وبما انهم وكلاء اذا فهم لا يحتجوا الى العقل كي يفهموا الواقع ويتخذوا قراراتهم بناء عليه، فهم يعتقدوا بقوة بانهم طالما هم الوكلاء فان الله سينصرهم ويثبت اقدامهم اذا لا داعي لوجود العقل.
احتراماتي وتقديري ودائما الى الامام
ابراهيم علاء الدين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في الأعياد، لا يليق بغزة سوى الموت ثوباً! / فلورنس غزلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - منامات شاكر حسن ال سعيد / ميشيل الرائي
- مقامة ألأمشجي . / صباح حزمي الزهيري
- الادراك خاصية العقل وليس خاصية المادة / علي محمد اليوسف
- مراسلون بلا حدود، نموذج من المنظمات غير الحكومية المُرتزقة / الطاهر المعز
- سميرة موسى لم تكن عالمة ذرة / لورا مسارو
- محاولة لفهم سيكولوجية حكم و ثقافة الهمج / مازن كم الماز


المزيد..... - السعودية.. الداخلية تعلن إعدام 6 أشخاص -تعزيرا- وتكشف عن جنس ...
- جني الأرباح يضغط على سعر الذهب بعد ارتفاعه المفاجئ نتيجة بيا ...
- استشهاد فلسطيني واعتقالات واسعة في الضفة الغربية خلال تصعيد ...
- أزمة المياه والجوع تتفاقم في غزة مع استمرار الحصار والعدوان ...
- ليس الماء.. تعرف على أفضل المشروبات لترطيب الجسم
- أهراءات مرفأ بيروت... صرح شاهد على أضخم انفجار شهده لبنان يض ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في الأعياد، لا يليق بغزة سوى الموت ثوباً! / فلورنس غزلان - أرشيف التعليقات - رائعة كما انت دائما - ابراهيم علاء الدين