صلعم لم يعد قادرا علي البوح بحقيقة قصته و لا حتي توضيح هل العنعنات حقيقة أم خيالات ومن يتحدث اليوم عنه ويتاجر بخرافاته هو المسئول الأول والأخير ولا أعرف هل يمكن محاكمة واحد منهم فقط دوليا ليرتدع الآخرون ويمتنعوا عن الكذب والترهيب والإجرام بحق النشء لأنها جريمة في حق الطفل وبالتالي في حق الإنسانية جميعها وأتمني يوما تصدر وثيقة حقوقية تجرم كل من يعذب الطفل بالصيام أو الصلاة أو حتي الإستماع إلي خرافات وتهديدات رجال الدين إلي أن يبلغ سن النضوج وعندها يمكنه الإختيار في حرية وعقلانية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام والحريات الشخصية / صلاح يوسف
|