أستاذنا العزيز في أحدى المقالات التي كتبتها بعنوان -أين هي الشيوعيه اليوم- قرأت التالي
إننا وبكل ثقة لا حدود لها نقول لهؤلاء المرتدين بفعل الغباء أو بفعل الوضاعة البورجوازية ولأولئك من كارهي الشيوعية أن الشيوعية قادمة ولا رادّ لها، قادمة قدوم الربيع بعد الشتاء
كيف يمكن تحقيق الشيوعية في ظل الإستهلاكية ؟
خاصة وإن الشيوعية لا تلد الا من رحم الرأسمالية وإن الرأسمالية حسب تفسيرك لا يمكن أحيائها من جديد.
تحياتي لك أستاذنا القدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من الديموقراطية إلى الشيوعية / فؤاد النمري
|