لم يلحدوا لكنهم تحرروا تحرروا من عبودية كل ما سوى الله والله هو الحق هو العدل هو السلام
الالحاد يؤمن بنصف شهادة التوحيد (لا اله )..وهى الحرية المطلقة..والتى لا تصح الا لله ...واذا مارسها الانسان اصبحت فوضى وتحلل وليست تحرر فاذا وقفت عندها ولم تكمل (الا الله ) فهذه ردة عن الحرية..لانك وقتها سيكون كل انسان عبد لهواه ولاوهامه ولغيره من البشر الاقوى منه ولو بالظلم والطغيان
لا اله الا الله ...هى قمة الحرية المسئولة..المنظمة لحياة الانسان كى لا يحيد عنطريق الحق والهدى
هداك الله
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسجد أو الخمارة 2 / عبد الجليل موراق
|