أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الان عرفت الكثير من الحقائق/الدجزء الثاني / علي الشمري - أرشيف التعليقات - تعليق - عدلي جندي










تعليق - عدلي جندي

- تعليق
العدد: 286440
عدلي جندي 2011 / 10 / 16 - 23:38
التحكم: الحوار المتمدن

اليوم عرفت لماذا يذبحون الأقباط ويبيعون أحلام طفولة بناتهم القصر ففي قرية بمصر تسمي الحوامدية تصل سعر الفتاة إلي أسعار خيالية ومن يشتريهم هم سلالة عقيدة الصحراء وبدلا من مساعدة الفقراء يشترون بناتهم القصر لقضاء حاجتهم الجنسية ويتركونهم بعد قضاء الحاجة لمصير مؤلم مظلم وطله علي سنته ولذا اليوم تأكدت أن مصر صعب أن تخرج من هذا البلاء لو قضوا علي شعبها القبطي الوفي وهو مخطط يتم في سرعة وإجرام واليوم عرفت أننا كثيرون ويزداد العدد مع كل كلمة تنوير صادقة أكتب أخي علي ولا تمل ونحن في إنتظار كتاباتك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الان عرفت الكثير من الحقائق/الدجزء الثاني / علي الشمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عباءة الذهب… وجسد العراق العاري / سهام يوسف علي
- فيصل درّاج يبعث الحياة في الثقافة العربيّة / سلمى جبران
- السي محمد داني... أقوى من الفقد. / نقوس المهدي
- شفاااهيات دل / احمد الحمد المندلاوي
- تعاقبك امريكا / سمير دويكات
- هل افل نجم المجلس الوطني الكردي؟ قراءة في خطاب التجييش / اكرم حسين


المزيد..... - فيديو مرعب.. انزلاق طيني هائل يحاصر سائق سيارة فجأة في كاليف ...
- خارج مصر.. اكتشاف أقدم سجل للتحنيط يغيّر فهم نشأة هذه الممار ...
- مسيرة في حمص احتجاجاً على التنسيق الأمني مع الاحتلال+فيديو
- اليوم الـ715 للحرب على غزة: إسرائيل تكثّف هجماتها وحصيلة الق ...
- أييلِت غوندار غوشِن: أديبة إسرائيلية تتحَسس أوجاع طرفي حرب غ ...
- تركيا ترفض تسليم إسرائيل نقشا -يثبت الوجود اليهودي في القدس- ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الان عرفت الكثير من الحقائق/الدجزء الثاني / علي الشمري - أرشيف التعليقات - تعليق - عدلي جندي