أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عودة ماركس! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الرفيق امال الحسين - مكارم ابراهيم










الى الرفيق امال الحسين - مكارم ابراهيم

- الى الرفيق امال الحسين
العدد: 286198
مكارم ابراهيم 2011 / 10 / 16 - 08:10
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة رفيق امال وشكرا لك على المداخلات الهامة
لاحظ ان الاحزاب الاشتراكية الديممقراطية هي حقيقة بالاسم تعبر عن الاشتراكية واليسار لكن جوهرها للاسف كما اقرا دوما من تصريحات رؤساء احزابها مجرد دعم للراسمالية نفس المنهج
وكنا نتامل ان يكون لها منهج اشتراكي الذي هو الاكيد لنصرة العدل
نتمنى من الاحزاب الماركسية الحقيقية تفعيل الياتها من جديد ورسم مسار جديد ليكون لها دور اليوم فالعالم بحاجة لماركس من جديد وحانت الساعة
تقبل احترامي وتقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عودة ماركس! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري
- آخر بريد لخريف ماكر / يوسف شواني
- حيث أعيش / إلياس شتواني


المزيد..... - -كوب30- في البرازيل ـ مسرة حاشدة من أجل حماية المناخ والعدال ...
- أنواع نوبات الصرع وأشهر الأعراض وخطوات الإسعاف الأولى
- نتنياهو يريد قوة دولية في غزة قادرة على مواجهة حماس بالقوة
- بدر عبد العاطي لصحيفة -لا ريبوبليكا-: مصر ترفض أي تقسيم لغزة ...
- فضيحة التبرعات.. نصف مليار نهبتها مؤسسات إخوانية باسم غزة
- مصادر: أميركا تضغط على إسرائيل لحل ملف -مقاتلي الأنفاق-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عودة ماركس! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الرفيق امال الحسين - مكارم ابراهيم