أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عودة ماركس! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الرفيق سعيد زارا - مكارم ابراهيم










الى الرفيق سعيد زارا - مكارم ابراهيم

- الى الرفيق سعيد زارا
العدد: 286126
مكارم ابراهيم 2011 / 10 / 15 - 23:44
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة رفيق سعيد وشكرا على المداخلة بالتاكيد ان اهمية دور الطبقة العاملة يتفق عليها جميع الاشتراكيون ولكن للاسف دورها تم تضعيفه كما يؤكد ايضا المهتمون هنا في المقالة
ولهذا من الضروري اعادة تنظيم القوى العاملة بطريقة اخرى وجعلها تلعب دور في التغييرات السياسيةوهذا يتطلب تعميق الوعي الثوري للطبقة العاملة واظن ان تضامن القوى العاملة في كل انحاء العالم من خلال الاحتجاجات والاضرابات المشتركة له تاثير كبير على الضغط على الحكومات النيوليبرالية
تقبل احترامي وتقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عودة ماركس! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن قارة العقلانية المزعومة! / عبدالله عطية شناوة
- كوكوش / مريم حميد
- ظاهرة العنوسة في لبنان.. أسباب ثقافية واجتماعية / جبار عودة الخطاط
- هل هناك قوة غير مرئية تلعب دورها أثناء التفاوض؟ / نور محمد يوسف
- كيف يمكن للتحيزات الضمنية أن تؤثر على عملية اتخاذ القرار في ... / نور محمد يوسف
- المدينة تعرف بالوجه المفتوش: الخطاب البصري للاوجه - قراءة سي ... / أروى عثمان


المزيد..... - تطورات مفاوضات صفقة تبادل الأسرى وثبات موقف حماس
- تامر أمين…انتقادات للمذيع المصري بسبب تصريحاته بإلغاء الفلسف ...
- الجزائر تعلن ضبط شحنة أسلحة وإيقاف 21 شخصا بتهمة الانتماء لـ ...
- جدري القردة: منظمة الصحة العالمية تعلن حالة طوارئ صحية عالمي ...
- غزة: كيف أدى تدمير مرافق الصرف الصحي إلى تلوث ساحل القطاع؟
- بعد مرور أكثر من 10 أشهر على الحرب.. عباس يعلن عزمه زيارة قط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عودة ماركس! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الرفيق سعيد زارا - مكارم ابراهيم