لقد شدني العنوان وهو ثقافة التسامح عند الخلفاء لقد اخفقت كثيراً في هذا المقال فالحروب التي جرت في عصر الخلفاء اكبر من ان تدافع عنها واغتصاب السبايا والجواري لا تستطيع الرد علية اما ماكان يجري في القصور فيلزمة كتاب اكبر من كتاب الف ليلة وليلة واكبر من كتاب الأغاني اما الشعوب المقهورة والتي كانت تصفق لخلفائها اعتقد انك لا تستطيع انكار حالهم اما ماقلت عن تسامح الأمام علي مع الخلفاء من قبلة ايضاً ينقصة الحجة الصحيحة فالجميع يعرف مافعلة بني أمية من سبهم للأمام على المنابر واغتصاب بناتة وهذا من تسامح الخلفاء التي تتكلم عنها اما ولاتهم فللحجاج وزياد بن ابية لك قدوة وتستطيع مراجعة تاريخهم وهنا اكتفي بذلك لآن الموضوع يحتاج لنقاشات كثيرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخلفاء الراشدون وتقافة المحبة والتسامح والتعايش / نبيل الحيدرى
|