فاتتهم اهل جائزة نوبل باحداث جائزة للعارية الماتستحي حتى ولو اكلوا الف حذه على راسهم كل يوم وكل ساعة ويطالبوهم بالرحيل عن الكرسي اللزكة -لكن صدك عارية ماخذيها بجدارة وبصراحة مو كل واحد يكدر يصير هيجي عار لانها يرادلها موهبة---وكما قال المتنبي ((البرلمان العراقي لازكين بالكرسي حتى لو فرغت على راسهم كل مصانع شركة باتا--شكول زفرة وتخلف عباية وعمامة وعقول فارغة مثل خيال الماته) والعاقل يفهم---ملاحظة-شركة باتا اكبر شركة لصناعة القنادر كانت في العراق ايام الخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نواب برلمان العراق يتسابقون للوصول الى الجنة!!!!!! / العتابي فاضل
|