أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرق يعيش بين ظهرانينا / حسن الناصر - أرشيف التعليقات - راجع قانون ىالحرب في الاسلام - الكثيري اسماعيل










راجع قانون ىالحرب في الاسلام - الكثيري اسماعيل

- راجع قانون ىالحرب في الاسلام
العدد: 285557
الكثيري اسماعيل 2011 / 10 / 14 - 09:14
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة
تتحدث في المقال عن ابادة المسلمين لشعوب باكملها في الفتوحات الاسلامية
لكن الحقيقة غير ذلك
لان الاسلام هو من اول المصادر التي اقرت اداب الحرب وقانونها قبل ان تهتدى الدول بعد الحرب العالمية الاولى والثانية الى اتفاقيات جنيف وبروتوكولاتها الاضافية او مايعرف بالقانون الدولي الانساني


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرق يعيش بين ظهرانينا / حسن الناصر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فيسبوكيات .. اللعب ع المكشوف! / سعيد علام
- تقلبات الزمن وسلوك البشر / خالد القيسي
- الإرهاب الأميركي المقنّع بالديمقراطية: تحليل وثائقي وسياسي خ ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري
- الثقافة الذكوريَّة التي غيبت الشريعة السمحاء / شمخي جبر
- الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى (5 / ج 22 ) ... / أحمد صبحى منصور
- هل يقصف ترامب فنزويلا؟.. حرب المخدرات كغطاء لنهب الثروات! / زياد الزبيدي


المزيد..... - اكتشاف يذهل العلماء.. فتاة تعثر على صدفة سلحفاة عمرها 32 ملي ...
- سموتريتش يتوعد بخنق السلطة الفلسطينية اقتصاديا لمنع الدولة
- مجلس الأمن يصوت ضد مشروع قرار يمنع تفعيل -آلية الزناد- في ال ...
- مقتل قيادي في -داعش- بعملية أمنية عراقية في سوريا.. ما علاقت ...
- الاشتراكي الديمقراطي والمحافظين في مناظرة حول كيفية كسر العز ...
- كيف تحولت عملية مياه بيضاء بسيطة إلى كابوس يهدد بصر العشرات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرق يعيش بين ظهرانينا / حسن الناصر - أرشيف التعليقات - راجع قانون ىالحرب في الاسلام - الكثيري اسماعيل