تابع...... -. فذكرت حواء ذلك لآدم فعاودها إبليس. فلم يزل بهما حتى غرَّهما فلما ولدت سمَّياه عبد الحارث. وقال البيضاوي: في قوله -جعلا له شركاء فيما آتاهما- أي جعلا أولادَهما شركاء فيما أتى أولادَهما، فسمّوه عبد العزى وعبد مناف. وفي قوله -فتعالى الله عمّا يشركون. أيُشركون مالا يخلق شيئاً وهم يخلقون؟- يعني الأصنام. ....... . فنحن نسأل: فمن أين جاءت هذه القصة الغريبة؟ وأين العزى ومناف آلهة العرب من آدم في الجنة، حتى تكون أصنام العرب آلهة لآدم يسمّي أولاده بأسمائها؟.......
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل؟؟ المبشرون اليسوعيون من المسيحيين أم من اليهود / طلعت خيري
|