أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رد إلى ديانا أحمد / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - اعـتـذار صادق.. وشكر - أحـمـد بـسـمـار










اعـتـذار صادق.. وشكر - أحـمـد بـسـمـار

- اعـتـذار صادق.. وشكر
العدد: 285033
أحـمـد بـسـمـار 2011 / 10 / 13 - 06:48
التحكم: الحوار المتمدن

قبل كل شيء كل اعتذاري من السيدة ديانا أحمد واقر بخطأي أنني تسرعت بقراءة كتابتها النقدية السخرية وفهمتها عكس ما تقصد...
وأضيف شكري إلى كل من السادة
محمد ماجد ديوب
محمد بن عبدالله
نبيل السوري
بشارة خليل قــ
على وعيهم القرائي لتصحيح ما أبديت من تسرع وخطأ.
وسأفرض على نفسي عقوبة الصمت لمدة اسبوع.....................
مع كل مودتي واحترامي لها ولهم.. وأطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد إلى ديانا أحمد / أحمد بسمار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بقعةٌ عند القلب / ضيا اسكندر
- ظام مأزوم ولىس رئيسًا مهووسًا بالحروب! / عبدالله عطوي الطوالبة
- شهد شاهد من اهلها.. هانتر بايدن يهاجم سياسات والده / محمد علي
- رسالة إلى العقلاء في السلطة وفي الاتّحاد الاتحاد العام التون ... / عزالدين بوغانمي
- “الشيخ والفيلسوف-… حوارٌ على الحافّة / فاطمة ناعوت
- تشويه الهوية الكردية بين الخطاب القومي والإسلام السياسي / حجي قادو


المزيد..... - يبلغ من العمر 100 عام ويصنع ألعابًا خشبية يدوية لعيد الميلاد ...
- في السعودية.. محميتا شرعان ووادي نخلة بمحافظة العُلا ضمن موا ...
- شبكة CNN تتحدث إلى رئيس وزراء السودان وسط جهود التوصل إلى وق ...
- مصر.. فيديوهات لفتاة -مخلة بالآداب- في الإسكندرية والأمن يرد ...
- من قلب الحصار… رياضة فلسطين -تلغي- الإلغاء!
- ناقلة النفط التي تطاردها الولايات المتحدة | بي بي سي تقصي ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رد إلى ديانا أحمد / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - اعـتـذار صادق.. وشكر - أحـمـد بـسـمـار