من المفارقات المضحكية المبكية ان يكون لقائي بـ رحيم الغالبي في القرن الحادي والعشرين عن طريق المراسلة وليس عن طريق العِناق الروحي لهذا الشخص , فروحية رحيم الغالبي أستطيع القول إنها من تلك الروحيات التي يحلم بها صاحب النقاء الإنساني .. ولذلك عندما قلت في موضوعي عن رحيم الغالبي عن أنني لم تزل في خاصرتي القول الكثير عن رحيم الغالبي فقد عنيت بذلك تلك الروحية التي لا يُمكن أن يلدها زمن العراق الأغبر هذه الأيام ... وعليه فربما للحديث بقية عن رحيم الغالبي ... وأتمنى عزيزي حسين رحيم الغالبي أن تبعث رسالة تؤكد فيها إطلاعك على هذه الرسالة , لأتأكد من وصولها إليك , فقد كان تأخري على رسالتك لسبب ما
عادل الخياط
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رحيم الغالبي , رحيل أحد شهود تاريخ الشطرة / عادل الخياط
|