-الطائفية والمحاصصة أنتجت أمراضا عويصة - . وقد يكون من الصعوبة كبح جماح الطبقة الاجتماعية المؤمنة بها لأنها وريثة ثقافة الاصل العرقي والعقائدي والمذهبي. وبصراحة أكثر فقد أفرط قادة عراقيون بترك جانب وحدة التراب الوطني وفتحوا باب الحوار للصراع وأحتمالات التمزق العرقية والأقليمية .وكما تعرف أخي الفاضل ،أن نجاح أي دولة يتطلب على الأقل أقامة حكومة لديها برنامج عمل ويدعمها الشعب والكتل السياسية على أختلاف توجهاتها . مع التقدير ضياء الحكيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ستلد الطائفية نهضة حينما تلد القرود أسودا / جعفر المظفر
|