أخي مايكل للأسف الشديد الثقافة الصحراوية البدوية صارت هي الحل ومن ضمنها بند التقية في العصر الصحراوي والذي لم يعد صالحا لعصر التكنولوجيا وهذا ما أظهرت حقيقته أفلام الفيديو والتي تفضح ثقافة المجلس العسكري الدينية ولا أعتقد أن الصورة ستتغير طالما ثقافة مصر تسيطر عليها النزعة الدينية عامة والإسلامية علي وجه الخصوص ولا بديل عن المجتمع المدني بكل ثقافته وإتجاهاته وقوته ضمانه الحياد والمتدين بيت عبادته موجود وربه إو إلهه موجود داخل بيته لأن المثل يقول من خرج من داره قل مقداره
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين شُهداء القوات المُسَلّحة؟ / مايكل سعيد
|