صديقي الأستاذ رضا، ما حدث في ماسبيرو لم يفعله صدام حسين في جبروته. المدرعات تدهس الأبرياء لمجرد أنهم طالبوا بحرية الصلاة لله. تركوا الكباريهات وهدموا الكنائس، أهملوا اللصوص وقبضوا على المصلين. لم يفعل مبارك خلال عشرة شهور متصلة في سنوات حكمه ما فعله المجلس العسكري بالأقباط في الشهور العشرة التي أمسك فيها بزمام الأمور. الإعلام الكاذب لم يتغير، من كان يتابعه نعى على الأقباط شراستهم بينما الحقيقة أن الأقباط كانوا يستشهدون بالعشرات ويصابون بالمئات
تقديري لشخصك الكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفلول الغدر التليفزيون المصري وأحداث ماسبيرو ..!! / رضا عبد الرحمن على
|