تمكن الحقد من قلوبهم فيا للأسف على لحمة الوطن التي داستها أقدام قذرة أصحابها ليسوا إلا من الموتورين المعميين المساقين إلى مصير أسود ينال من الجميع دون استثناء . ألمنا كبير لما حصل ، ولا أرى الغد بأفضل من اليوم ، هجمة شرسة تنال من الوجود المسيحي الذي لم يغب دوره الوطني على طول التاريخ ، أتقدم بالتعزية لعائلات الضحايا ولكل مصري شريف يستنكر هذه المذبحة الرهيبة . تشكر أستاذ وأتمنى ألا تتوقفوا عن فضح الطغمة الغاشمة الحقودة ولك تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كلمات علي شاهد قبرها( 1919 – 2011). / محمد حسين يونس
|