أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كلمات علي شاهد قبرها( 1919 – 2011). / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - هذا جزءٌ من تعليقي عند الُأستاذ زهير - Nada Aziz










هذا جزءٌ من تعليقي عند الُأستاذ زهير - Nada Aziz

- هذا جزءٌ من تعليقي عند الُأستاذ زهير
العدد: 284222
Nada Aziz 2011 / 10 / 10 - 22:44
التحكم: الحوار المتمدن

لقد ماتت الِأنسانية ودفنت عند الكعبة ، البعض يقول لا تلومو الدين بل اللائمة يجب أن تقع على الِأنسان وكأن ذلك الِأنسان لايتبع تعاليم ذلك الدين
أصبح الِأنسان سلعةٌ رخيصة وأصبحت روحه تُزهق بهذه السهولة ،نعرف الآن بأَنه لا يوجد في الدين رادع ولكن أين الضمير، أين الِأنسانية ؟
أِن قلبي يقطر دماً وينفطر حزنناً على تلك الأرواح الشابة ، لا يوجد كلام أستطيع به أن أوصف حجم الالآم والَأحزان اللتي اشعرها اليوم
لقد دُفنت المحروسة عند قبر العراق وقبر الِأنسانية
طوبى لفاعلي السلام لأنهم أبناء الله يدعون


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كلمات علي شاهد قبرها( 1919 – 2011). / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تطبيع ثلاثي الأبعاد ينتظر دول الشرق الأوسط / آدم الحسن
- شخصيات من تاريخ العراق الحديث محاكمة اللواء الركن ... / محمد حسين الداغستاني
- تسليك الدروب نحو دولة إسرائيل الكبرى (1من5) / سعيد مضيه
- أحلام نازح / مراد سليمان علو
- حروف؛ في عبارات... / مكارم المختار
- خيوط الرافية 3 / رولا حسينات


المزيد..... - مهلة -الأسبوعين- التي حددها ترامب بشأن روسيا أصبحت الآن في ا ...
- نصائح موضة عملية لتنظيم حقيبة السفر بأناقة
- وزارة النفط العراقية: الإنتاج في مصفى بيجي مستمر ولا يوجد أي ...
- مصر.. أول تعليق رسمي على تغيير اسم شارع -قاتل السادات- خالد ...
- الحكومة تسعى لوضع إرشادات وطنية لعلاج الصداع النصفي
- نتنياهو: الخطر الإيراني يفوق التهديد الذي مثلته القومية العر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كلمات علي شاهد قبرها( 1919 – 2011). / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - هذا جزءٌ من تعليقي عند الُأستاذ زهير - Nada Aziz