الصديق وليد يوسف عطو أشكرك على تعليقك المشجع على مقالي. أنا تواق لقراءة مقالك القادم. لعلك تتفق معي أن قانون الإيمان المسيحي قد شُـرِّعَ بالأصل لغرض مكافحة ما يسمى بـٍ -الهرطقات- في المسيحية. (بعد قرابة أسبوع سأنشر مقلي الثالث بعنوان (يسوع الناصري وتشير إحدى نقاط مقالي الحالي الى أن الثيولوجيين الذين صاغوا هذا القانون يعوزهم المنطق السليم والحنكة اللغوية. دليل ذلك ما ورد فيه من تناقضات منطقية إضافة الى تناقضات مع ما هم مؤمنون به، أشكرك مرة أخرى. والى اللقاء في المقالات القادمات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلتواءاتٌ لغويةٌ في النصوص الدينية / ريمون نجيب شكُّوري
|