أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قصة زينب عمر الحصني / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - مقامة اسدية - محمد










مقامة اسدية - محمد

- مقامة اسدية
العدد: 283876
محمد 2011 / 10 / 9 - 22:37
التحكم: الحوار المتمدن

من قال أن الأجساد حين تفنى لا تعود
ومن قال أن الأرواح حين تزهق لا تسكن الأجساد إلا في دار الخلود..
يبدو أن للنظام في سوريا عقيدة أخرى ....
فها هي زينب الحصني قد بعثت من جديد
كيف لا وفي سورية لا إله إلا بشار الأسد قالها الأمن والشبيحة... أو لعلهم ملائكة النظام
ورسله يسبحون بحمده ويستغفرون
ويقاتلون لأجله عدواً لا هو كفار قريش ولاهم الجند الذين لم تروهم بل رأيتموهم و رأيناهم و رآهم
الناس أجمعين .
نعم لقد أجبر الأمن العباد في سورية أن يسجدوا ليس للواحد الأحد الفرد الصمد بل لبشار الأسد
و أرادوا أن يتموا له البيعة بالقول يحيي و يميت وهو على كل شيئ قدير .
فأتوا بآية أسموها زينب الحصني .
(سبحان الله و تعالى عما يشركون)
أما من أبى و أستكبر فإلى زنازين وقودها الثوار والحرائر كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها ألم تلحظوا القاشوش .
(رب اتهلكنا بما فعل السفهاء منا , إن هي إلا فتنتك تضل بها من تشاء و تهدي بها من تشاء) 0
إنها زينب وقد اختارت راغبة أو مرغمة أن تكون على نقيض الكائنات فتعود من دار البقاء الى دار الفناء أو لعلها
استلهمت سيرة نهر روى مدينتها دهورا ً و


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة زينب عمر الحصني / أحمد بسمار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - النفاق الإنساني وازدواجية المعايير والقانون في غزة / حسن العاصي
- تدمر: حين انفجرت الأبجدية في عتمة الزنزانة في الذكرى 45 لمجز ... / عبير خالد يحيي
- عبد المجيد الماشطة الحِلّيُّ الذي نَفَذَ إلى لُغَة الإنسان / محمد علي محيي الدين
- الكتب التي لا ينبغي قراءتها: عن بروست، الذائقة، والنقد الذي ... / رياض قاسم حسن العلي
- إشكال الحكامة والديموقراطية وحقوق الإنسان في جنوب شرق المغرب ... / لحسن ايت الفقيه
- الرفض واثمانه / ماسة الرمادي


المزيد..... - حكومة غزة: اعترافات جنود الاحتلال تكشف جريمة إعدام جماعي بحق ...
- أردوغان: سنحول الإمكانات الجيوسياسية لميزة اقتصادية عبر طريق ...
- أفغانستان: حكومة طالبان تكافح الجفاف بانشاء قناة على نهر أمو ...
- إسرائيل - إيران: من الحرب المفتوحة إلى حرب الظل
- طهران تنفي العودة إلى محادثات جديدة مع واشنطن
- موسكو وكييف تتبادلان دفعة جديدة من الأسرى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قصة زينب عمر الحصني / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - مقامة اسدية - محمد