عندما كتبت مقالك السابق عن نهاية الرأسمالية طلبت منك وبتواضع أن تقرأ مقالي عن الإيمان البشري بنظرية التطور لداروين ولكنك على ما يبدو وجدت في نفسك ما يجعلك تتجاهل الدعوة والآن أدعوك وبكل تواضع لقراءة مقالي ليس إلهاً واحداً بل آلهة متعددة علك تجد فيه تفسير لرمزية الخميني وحلمك به والذي أرى من خلال قراءتي لمقالك هذا أنك تريد تعميمه بإنعطافة كبيرة نحو البوذية تلك الديانة الأكثر إنسانية من سواها والتي تقول بالتناسخ تلك الفكرة المستترة في مقالك والتي على ما يبدوأنك بدأت تؤمن بها ولك خالص تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التاسع من اكتوبر / وليد مهدي
|